Now
قراءة عسكرية.. سرايا القدس تعلن تنفيذ عملية نوعية في عبسان الكبيرة شرق خان يونس
سرايا القدس تبث مشاهد لاستهداف الاحتلال بالصواريخ في حي التفاح
الاحتلال يصادر مئات الدونمات في الضفة الغربية
مراسل الجزيرة يرصد آخر التطورات الميدانية في مدينة السويداء
تصعيد ميداني في السويداء بين الغارات الإسرائيلية وتقدم الجيش السوري
مراسل الجزيرة يرصد آثار الغارة الجوية الإسرائيلية على أطراف مدينة السويداء جنوبي سوريا
مستوطنون يخلفون دمارا واسعا ببرقة شرقي رام الله ويشعلون الحرائق
معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي: الجيش بحاجة لعشرات آلاف الجنود في ظل القتال على جبهات متعددة
مؤتمر صحفي للمتحدث باسم الخارجية القطرية
ما أسباب تصريحات القسام على قدراتها العسكرية خاصة بما يتعلق بمصدر السلاح؟
ساري عرابي: منذ عام 2013 لم تتمكن المقاومة الفلسطينية داخل قطاع غزة من تهريب أي نوع من الأسلحة
وزارة الداخلية السورية: قوات وزارتي الدفاع والداخلية تعرضت لإطلاق نار في خرق واضح لاتفاق سابق
تزايدت التساؤلات والتحليلات حول الدلالات المحتملة للقاء المرتقب بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والملك الأردني عبد الله الثاني، في ظل استمرار التصعيد العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة. يثير هذا اللقاء آمالاً وتوقعات حول إمكانية قيام القاهرة وعمان بدور فاعل في الضغط على إسرائيل لوقف العمليات العسكرية، والعمل على إيجاد حل سياسي للأزمة المتفاقمة.
مصر والأردن، باعتبارهما دولتين عربيتين لهما علاقات تاريخية واستراتيجية مع القضية الفلسطينية، وتمتلكان قنوات اتصال مفتوحة مع مختلف الأطراف الإقليمية والدولية، تقع عليهما مسؤولية كبيرة في تهدئة الأوضاع المتوترة. فالقاهرة تلعب دور الوسيط التقليدي في الصراعات الفلسطينية الإسرائيلية، بينما تحافظ عمان على وصايتها التاريخية على المقدسات الإسلامية في القدس.
يثير الفيديو المتداول على يوتيوب، والذي يحمل عنوان لقاء منتظر بين السيسي والملك عبد الله الثاني.. هل تضغط القاهرة وعمان على إسرائيل لوقف الحرب على غزة؟، نقاشاً مهماً حول السيناريوهات المحتملة لهذا اللقاء، ومدى قدرة الزعيمين على التوصل إلى رؤية موحدة للتعامل مع الأزمة. هل سيقتصر دور القاهرة وعمان على تقديم المساعدات الإنسانية والتوسط لوقف إطلاق النار، أم أنهما ستمارسان ضغوطاً سياسية واقتصادية حقيقية على إسرائيل لوقف عدوانها واحترام حقوق الشعب الفلسطيني؟
تعتبر الضغوط الدبلوماسية والاقتصادية، إلى جانب الجهود الإنسانية، من الأدوات المهمة التي يمكن أن تستخدمها مصر والأردن لحماية المدنيين الفلسطينيين، والمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، والعودة إلى طاولة المفاوضات. إن تكاتف الجهود العربية والدولية، والضغط الموحد على إسرائيل، قد يكون السبيل الوحيد لإنهاء هذه الدورة المأساوية من العنف، وإعادة الأمل في تحقيق سلام عادل وشامل يضمن حقوق الشعب الفلسطيني.
في الختام، يبقى السؤال المطروح هو: هل سيكون لقاء السيسي والملك عبد الله الثاني بداية لمرحلة جديدة من العمل العربي المشترك لوقف الحرب على غزة، أم أنه سيكون مجرد محاولة أخرى لتهدئة الأوضاع دون معالجة الأسباب الجذرية للصراع؟ الإجابة على هذا السؤال ستتضح في الأيام القليلة القادمة.
مقالات مرتبطة
Youtube
مدة القراءة
وزارة الداخلية السورية: قوات وزارتي الدفاع والداخلية تعرضت لإطلاق نار في خرق واضح لاتفاق سابق
ساري عرابي: منذ عام 2013 لم تتمكن المقاومة الفلسطينية داخل قطاع غزة من تهريب أي نوع من الأسلحة
ما أسباب تصريحات القسام على قدراتها العسكرية خاصة بما يتعلق بمصدر السلاح؟
مؤتمر صحفي للمتحدث باسم الخارجية القطرية
معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي: الجيش بحاجة لعشرات آلاف الجنود في ظل القتال على جبهات متعددة
مستوطنون يخلفون دمارا واسعا ببرقة شرقي رام الله ويشعلون الحرائق
مراسل الجزيرة يرصد آثار الغارة الجوية الإسرائيلية على أطراف مدينة السويداء جنوبي سوريا
تصعيد ميداني في السويداء بين الغارات الإسرائيلية وتقدم الجيش السوري
مراسل الجزيرة يرصد آخر التطورات الميدانية في مدينة السويداء
الاحتلال يصادر مئات الدونمات في الضفة الغربية
سرايا القدس تبث مشاهد لاستهداف الاحتلال بالصواريخ في حي التفاح
قراءة عسكرية.. سرايا القدس تعلن تنفيذ عملية نوعية في عبسان الكبيرة شرق خان يونس