Now
قراءة عسكرية.. سرايا القدس تعلن تنفيذ عملية نوعية في عبسان الكبيرة شرق خان يونس
سرايا القدس تبث مشاهد لاستهداف الاحتلال بالصواريخ في حي التفاح
الاحتلال يصادر مئات الدونمات في الضفة الغربية
مراسل الجزيرة يرصد آخر التطورات الميدانية في مدينة السويداء
تصعيد ميداني في السويداء بين الغارات الإسرائيلية وتقدم الجيش السوري
مراسل الجزيرة يرصد آثار الغارة الجوية الإسرائيلية على أطراف مدينة السويداء جنوبي سوريا
مستوطنون يخلفون دمارا واسعا ببرقة شرقي رام الله ويشعلون الحرائق
معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي: الجيش بحاجة لعشرات آلاف الجنود في ظل القتال على جبهات متعددة
مؤتمر صحفي للمتحدث باسم الخارجية القطرية
ما أسباب تصريحات القسام على قدراتها العسكرية خاصة بما يتعلق بمصدر السلاح؟
ساري عرابي: منذ عام 2013 لم تتمكن المقاومة الفلسطينية داخل قطاع غزة من تهريب أي نوع من الأسلحة
وزارة الداخلية السورية: قوات وزارتي الدفاع والداخلية تعرضت لإطلاق نار في خرق واضح لاتفاق سابق
يتناول هذا المقال، مستندًا إلى الفيديو المنشور على اليوتيوب تحت عنوان كيف جاءت المواقف الدولية بخصوص سقوط نظام الأسد في سوريا؟، التعقيدات والتطورات التي شهدتها المواقف الدولية تجاه الأزمة السورية، وخاصةً فيما يتعلق بإمكانية سقوط نظام بشار الأسد.
منذ اندلاع الاحتجاجات الشعبية في سوريا عام 2011، واجه النظام السوري ردود فعل دولية متباينة. في البداية، كانت هناك إدانات واسعة النطاق لقمع النظام للمظاهرات السلمية، ودعوات للإصلاح السياسي. إلا أن هذه الدعوات سرعان ما تحولت إلى انقسامات حادة بين القوى العالمية حول كيفية التعامل مع الأزمة.
دعم بعض الدول، وعلى رأسها الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية، المعارضة السورية، وقدموا لها مساعدات سياسية وإنسانية، وطالبوا بتنحي الأسد عن السلطة. وتبنوا خطابًا قويًا يدين انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبها النظام، ودعوا إلى محاسبة المسؤولين عنها.
في المقابل، وقفت دول أخرى، مثل روسيا والصين، إلى جانب النظام السوري، وقدموا له دعمًا سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا. واستخدموا حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لمنع صدور قرارات تدين النظام أو تفرض عليه عقوبات قوية. وأكدوا على أهمية احترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها، ورفضوا أي تدخل خارجي في شؤونها الداخلية.
تأثرت هذه المواقف الدولية بعوامل عديدة، من بينها المصالح الجيوسياسية، والمخاوف الأمنية، والاعتبارات الاقتصادية. فقد سعت روسيا إلى الحفاظ على نفوذها في المنطقة، وحماية مصالحها الاستراتيجية في سوريا، وخاصةً قاعدتها البحرية في طرطوس. بينما خشيت الدول الغربية من تداعيات سقوط النظام السوري على الاستقرار الإقليمي، وصعود الجماعات المتطرفة، وتدفق اللاجئين.
بمرور الوقت، تطورت المواقف الدولية تجاه الأزمة السورية. فبعد فشل الجهود الدبلوماسية في التوصل إلى حل سياسي للأزمة، وتصاعد العنف، وتدخل أطراف إقليمية ودولية أخرى في الصراع، بات من الواضح أن سقوط نظام الأسد لم يعد هدفًا قابلاً للتحقيق في المدى القريب. وبدأت بعض الدول في تغيير استراتيجيتها، والتركيز على مكافحة الإرهاب، والتوصل إلى حل سياسي يضمن وحدة سوريا واستقرارها.
خلاصة القول، إن المواقف الدولية تجاه سقوط نظام الأسد في سوريا كانت معقدة ومتغيرة، وتأثرت بعوامل عديدة. وقد ساهمت هذه الانقسامات في إطالة أمد الصراع، وتفاقم الأزمة الإنسانية، وتأخر التوصل إلى حل سياسي ينهي معاناة الشعب السوري.
للمزيد من التفاصيل، يمكنكم مشاهدة الفيديو الأصلي على اليوتيوب: https://www.youtube.com/watch?v=OmOtBwskjn8
مقالات مرتبطة
Youtube
مدة القراءة
وزارة الداخلية السورية: قوات وزارتي الدفاع والداخلية تعرضت لإطلاق نار في خرق واضح لاتفاق سابق
ساري عرابي: منذ عام 2013 لم تتمكن المقاومة الفلسطينية داخل قطاع غزة من تهريب أي نوع من الأسلحة
ما أسباب تصريحات القسام على قدراتها العسكرية خاصة بما يتعلق بمصدر السلاح؟
مؤتمر صحفي للمتحدث باسم الخارجية القطرية
معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي: الجيش بحاجة لعشرات آلاف الجنود في ظل القتال على جبهات متعددة
مستوطنون يخلفون دمارا واسعا ببرقة شرقي رام الله ويشعلون الحرائق
مراسل الجزيرة يرصد آثار الغارة الجوية الإسرائيلية على أطراف مدينة السويداء جنوبي سوريا
تصعيد ميداني في السويداء بين الغارات الإسرائيلية وتقدم الجيش السوري
مراسل الجزيرة يرصد آخر التطورات الميدانية في مدينة السويداء
الاحتلال يصادر مئات الدونمات في الضفة الغربية
سرايا القدس تبث مشاهد لاستهداف الاحتلال بالصواريخ في حي التفاح
قراءة عسكرية.. سرايا القدس تعلن تنفيذ عملية نوعية في عبسان الكبيرة شرق خان يونس