Now

فلسطينية: زوجي استشهد منذ 8 ديسمبر ولا نستطيع دفنه

فلسطينية: زوجي استشهد منذ 8 ديسمبر ولا نستطيع دفنه

فلسطينية: زوجي استشهد منذ 8 ديسمبر ولا نستطيع دفنه

يتداول رواد موقع يوتيوب مقطع فيديو مؤثر لسيدة فلسطينية تفجع بفقد زوجها، الذي استشهد منذ الثامن من ديسمبر، وتواجه صعوبات جمة في دفنه. الفيديو الذي يحمل عنوان فلسطينية: زوجي استشهد منذ 8 ديسمبر ولا نستطيع دفنه يقدم شهادة حية على الواقع المرير الذي يعيشه الفلسطينيون في ظل الظروف الراهنة.

تبدأ السيدة حديثها بصوت متهدج، يعكس حجم الألم والفقد الذي تعيشه. تروي تفاصيل استشهاد زوجها، وكيف تحول فرحة الزواج إلى مأساة لا تنتهي. وتصف المعاناة التي تعيشها العائلة في ظل غياب المعيل، والظروف الصعبة التي تحيط بهم.

الأكثر إيلامًا في الفيديو هو عجز العائلة عن دفن الشهيد. تشرح السيدة العقبات التي تواجههم، والصعوبات البيروقراطية والإجراءات المعقدة التي تمنعهم من إكرام ميتهم ودفنه بكرامة. هذا العجز يضاعف من حزنهم ويجعلهم يعيشون في حالة من الانتظار القاتل.

الفيديو بمثابة صرخة استغاثة إلى العالم، وكشف عن الانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان التي يتعرض لها الفلسطينيون. إنه تذكير بالمعاناة اليومية التي يعيشونها في ظل الاحتلال، والحرمان من أبسط الحقوق، بما في ذلك الحق في دفن موتاهم بسلام.

يثير الفيديو تعاطفًا واسعًا بين المشاهدين، الذين يعبرون عن تضامنهم مع العائلة ويدعون إلى رفع الظلم عن الشعب الفلسطيني. كما يدعو إلى محاسبة المسؤولين عن هذه الانتهاكات، والعمل على تحقيق العدالة والسلام في المنطقة.

يبقى هذا الفيديو شهادة حية على قسوة الواقع، ودعوة إلى التحرك العاجل لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني، وتمكينه من العيش بكرامة وحرية.

مقالات مرتبطة

Youtube

مدة القراءة

  • متابعة الخبر

  • القراءة لاحقاً

  • متابعة الصفحي

Youtube

مدة القراءة

  • متابعة الخبر

  • القراءة لاحقاً

  • متابعة الصفحي

Youtube

مدة القراءة

  • متابعة الخبر

  • القراءة لاحقاً

  • متابعة الصفحي

Youtube

مدة القراءة

  • متابعة الخبر

  • القراءة لاحقاً

  • متابعة الصفحي

Youtube

مدة القراءة

  • متابعة الخبر

  • القراءة لاحقاً

  • متابعة الصفحي

Youtube

مدة القراءة

  • متابعة الخبر

  • القراءة لاحقاً

  • متابعة الصفحي

Youtube

مدة القراءة

  • متابعة الخبر

  • القراءة لاحقاً

  • متابعة الصفحي